New Step by Step Map For الخجل عند الشباب
New Step by Step Map For الخجل عند الشباب
Blog Article
ظاهرة فلكية نادرة ومثيرة.. قمر الدم المخيف يزين السماء قريبًا
راقب تصرفات ابنك وحاول أن تكتشف خلال ذلك أسباب خجله أو تحدث معه بود وحاول أن تسأله عن الأمور التي تدعوه للخجل وعدم الرغبة بالتواجد في الأوساط الاجتماعية.
تتنوع مظاهر الخجل وأسبابه بين الأفراد، ويمكن تصنيفها إلى أنواع مختلفة بناءً على طبيعتها وتأثيرها على الحياة اليومية، ومن أهم أنواع الخجل النوعين التاليين:
لأن الألفة عادة ما تتولد عنها الراحة، يمكنك أيضًا محاولة تقليد ما تحصل عليه، بما معناه، إذا كنت تحصل على إجابات مكونة من كلمتين فقط، فحاول تقديم إجابات قصيرة ردًا على ذلك أيضًا.
إذا لم يكن هناك شيء يساعدك على الاسترخاء في المواقف الاجتماعية؛ فقد تكون الخطوة التالية الجيدة هي التواصل مع محترف.
تحديد المواقف المثيرة للخجل: تحديد المواقف التي تثير الخجل والعمل على مواجهتها تدريجياً يساعد في التكيف معها بشكل أفضل.
قلة الثقة بالنفس، حيث يفتقد الشاب للتقدير والتشجيع الكافي من أهله في صغره، في حين تُعتبر صورة الطفل بعيون أهله مهمة جداً؛ كي لا يتراجع استحقاقه.
في البداية عليك خوض بعض التّجارب لكي تتأقلم مع الوضع الجديد (الطّبيعي)، ألا وهو عدمُ الخجل، هذه التّجارُب عبارة عن خطوات بسيطة للغاية، تقومُ بها مع الأشخاص القريبين منك كالأهل والأًصدقاء انقر على الرابط والأقارب.
يمكن أن يمثل الخجل الجسديّ تحديًا للأفراد الذين يعانون منه، حيث يمكن الخجل عند الشباب أن يسبب لهم عدم الراحة ونقصا في الثقة في النفس، إضافة إلى تطوير اضطرابات أخرى مثل الرهاب الاجتماعي.
استخدم مهارة التحدث والتعبير بكثرة في كل نواحي حياتك ومارِس التحدث بانفتاح، سواء كنت في العمل أو مع الأصدقاء والغرباء.
اطلب من أصدقائك أن يعرفوك على بعض معارفهم أو أصدقائهم، وهذه طريقة رائعة لمقابلة أناس جدد، بالإضافة إلى أنك لن تقلق من معرفة كل الحاضرين لأن صديقك موجود ويمكنه أن يساعدك، تحدث مع صديقك لبعض الوقت ثم تفرع للحديث مع شخص آخر وهكذا.
يحدث هذا النمط من الخجل عندما يرغب الأشخاص الخجولون في التواصل مع الآخر وتحسين مهاراتهم الاجتماعيّة، لكنهم لا يضعون أنفسهم في المرتبة الأولى.
مرحلة المراهقة هي مرحلة مهمة في حياة الشخص، حيث تمثل انتقالا من مرحلة إلى أخرى، ويحضر الخجل كثيرا عند بعض المراهقين، وله أسباب ومسببات، ومنها:
العوامل المحيطة: يمكن أن تساهم التجارب السلبيّة مع الطرف الآخر، مثل التنمر من قبل الأقران أو الرفض القوي من قبل أحد الوالدين أو النقد اللاذع من قبل أحد المعلمين، في نشوء الخجل ونموّه، بالإضافة إلى ذلك، فإن الأطفال الذين ينشون في عائلات أو ثقافات تقدّر التحفّظ أو تثبط العزيمة قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخجل.